
طريقي للجنة معك
42 ans Divorcé Résident de : Algérie- ID Du Membre 11260991
- Dernière Date De Connexion En ligne
- Date D'inscription il y a 21 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Adrar
- Situation Familiale 42 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 180 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Informatique
- Emploi فني
- Revenu Mensuel Entre 20 000 et 30 000 dinars
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ. صدق الله العظيم. راجل حنون، نخاف ربي ونصلي، نحب نعاون الناس من غير مقابل، وقلبي أبيض ما نحمل حتى ضغينة. معروف بالصبر والنية الطيبة، ونسامح بسرعة. نحب الصراحة والضحكة الخفيفة. نحلم نلقاك، بنت الأصل والدين. نحبك تكوني زينة الدنيا والدين، تهتمي ببيتك وراجلِك، ونكملو بعضنا يد في يد حتى للجنة إن شاء الله. ندعي ربي في كل سجدة يرزقني بيك ويرزقك بيا."
À Propos De Mon Partenaire
-
✨ أبحث في زوجة المستقبل عن امرأة متدينة متمسكة بدينها، محافظة على صلواتها، همّها رضا الله والجنة، قلبها متعلق بالقرآن وعلومه، وتحرص على تزكية نفسها قبل مظهرها، لأن الأساس هو صفاء القلب لا مجرد الزينة الظاهرية. أحب أن تكون ملتزمة بحجابها، رزينة في كلامها، رقيقة في خلقها، جمالها في عفتها ونقاء روحها لا في المظاهر الفانية. أتمناها صاحبة همة في طلب العلم الشرعي، تسعى لأن تُعلِّم القرآن وتنفع غيرها ابتغاء وجه الله لا بحثاً عن دنيا أو شهرة. لا أريد من حياتنا أن تُشغلها المظاهر أو اللهو الفارغ، بل يكون همنا بناء بيت يرضي الله، أساسه المحبة والرحمة والحوار الطيب، وأولاد يُربَّون على الإيمان والخلق. أرفض المادية المفرطة والركض وراء المال، فما نريده من الدنيا هو ما يعيننا على طاعة الله لا أكثر.