
إذا صح منك الود
44 ans Célibataire Résident de : Soudan- ID Du Membre 10813866
- Dernière Date De Connexion dans 2 heures
- Date D'inscription il y a 4 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Soudan
- Pays De Résidence Soudan -
- Situation Familiale 44 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Mate clair
- Taille Et Poids 184 cm , 76 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi فامشوا في مناكبها
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
فالحمد لله وله الفضل والمنة،، علي قدر من الثقافة والوسامة، حكيم أضع الأمور في نصابها، رحب الصدر،، حسن السمت،،، واسع المدارك، أحتكم إلى الشرع، قبل العقل، وإلى العقل قبل العرف،،، واتخذ من الحوار، مبدءً، للحل، كريم يؤسرني المعروف، وأجتهد في رد الجميل لمن أسدي لي معروفا ، فكوني لي أرضا أكن لك سماءً،،، وكوني لي أمةً، أكن لك عبدا،، إن أحببتك، أكرمتك وكنت لك أخا وصديقا، وزوجا وعشيقا، وأبا شفوقا ،، اعرف طبيعة المرأة ،،، تكوينها النفسي. وتركيبتها العقلية ،،،،، فإن أخطأتِ عرفتُ ضعفك فعذرتُك،،، وإن أحسنتِ قدرتُ سعيك فشكرتك،، فإن أتم الله أمرنا ووفق بيننا،، فأبشري بالذي يسرك، وتقرُ به عينك،، وسترى مني ذلك افعالا تمشي بقدميها على الأرض، بإذن الله تعالى،،، فلا أنفة ولا كرامة ولا كبرياء بينا،،،، فأنا أنت،، وأنت أنا -فإذا صح منكِ الود فالكل هين- ،
À Propos De Mon Partenaire
-
أن تكون، عزيزة في نفسها، صادقة في قولها، تعرف أمر دينها،، مرضية لربها، تتبعل لزوجها، وتعرف واجباتها، فتأديها على وجهها،،، مدركة لحقيقة الحياة الزوجية، وأبعادها الجوهرية،، راجحة عقل مثقفة،، حصيفة،،،،أحب عقلها قبل روحها،، وأعشق روحها،، قبل شكلها،،، إن نظرت إليها سرتني وإن غبت عنها حفظتني،،،، تعينني على أمر ديني ودنياي،،،، لاتهمني الحالة الإجتماعية،، ،،،-أرملة أفضل من لها ولد،، مطلقة أفضل من ليس لها ولد- و لا أضع صفات للحسن بعينها،،،، وإنما اعتمد في ذلك على النظرة الشرعية،،،، فالأرواح جنود مجندة،، فما توافق منها إئتلف،، وماتنافر منها اختلف،،، والله ولي التوفيق، وهو من وراء القصد، وهو يهدي السبيل،،